و ان غدا لناظره لقريب ........مصر؟؟؟؟؟

الرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان بخصوص أحداث القاهرة
الحكومة مطالبة بإجراء تحقيق بعيدا عن التقارير المصرية

<table dir=ltr height=1 cellSpacing=0 cellPadding=0 width=183 align=right border=0><tr><td vAlign=top><table cellSpacing=0 cellPadding=0 border=0><tr><td bgColor=#ffffff> و ان غدا لناظره لقريب ........مصر؟؟؟؟؟ Elkhabar28181109

و ان غدا لناظره لقريب ........مصر؟؟؟؟؟ Elkhabar28181109

</TD>
<td vAlign=top align=left width=7 background=../images/images_contour/blanc/img-ombre-bkg-droite.jpg> و ان غدا لناظره لقريب ........مصر؟؟؟؟؟ Img-ombre-haut-droit

</TD></TR>
<tr><td vAlign=top align=left background=../images/images_contour/blanc/img-ombre-bkg-bas.jpg height=7> و ان غدا لناظره لقريب ........مصر؟؟؟؟؟ Img-ombre-bas-gauche

</TD>
<td vAlign=top align=left> و ان غدا لناظره لقريب ........مصر؟؟؟؟؟ Img-ombre-bas-droit

</TD></TR></TABLE></TD></TR></TABLE>

دعت، أمس، الرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان الحكومة الجزائرية لـ''العمل الجاد والتأكد من الأخبار المتعلقة بوقوع وفيات واختفاءات'' وسط المناصرين الجزائريين في القاهرة في الأحداث التي أعقبت مقابلة مصر والجزائر.
شددت الرابطة على أن يكون التحقيق ''ليس عن طريق تقارير وزارة الداخلية المصرية أو وزارة الصحة، لأن مثل هذه الوفيات يعمل عادة على إخفائها، وإنما عن طريق مراجعة أسماء كل الجزائريين الذين دخلوا مصر والتأكد من خروجهم سالمين''.
ورغم تنديدها بالاعتداءات التي تعرض لها الأنصار الجزائريون قبل وبعد مباراة يوم 14 نوفمبر، طالبت الرابطة من الجزائريين بـ''التحلي بروح المسؤولية وكرم الضيافة ومعاملة المصريين المقيمين في الجزائر بالحسنى والكرم الذي تعوّدوا عليه بشهادة هؤلاء المصريين أنفسهم''. وذكرت الرابطة في بيان لها، أن مباراة الجزائر مصر ''استغلت من قبل بعض الأطراف السياسية المصرية لكسب شرعية مفقودة''، داعية الشعب المصري لـ''عدم الانسياق وراء الفضائيات والصحف التي همها الوحيد خدمة بعض المصالح التي هي بالتأكيد ليست مصالح الشعب المصري، بدليل تضحيتها بمصالح العديد من المستثمرين المصريين في الجزائر التي تزيد عن 5 ملايير دولار''.
كما انتقدت الرابطة في ذات البيان ''السلبية التي امتاز بها الموقف الرسمي الجزائري اتجاه السلطات المصرية أو نحو الفيفا''.